دواء املوفيران اقراص Amloveran لعلاج ارتفاع ضغط الدم

💡 معلومات سريعة عن دواء املوفيران

• الاسم التجاري: املوفيران Amloveran
• المادة الفعالة: بريندوبريل أرجينين (Perindopril Arginine) + أملوديبين بيسيلات (Amlodipine Besilate)
• الشكل الدوائي: أقراص
• التركيزات المتاحة:
  • املوفيران 5/5 مجم
  • املوفيران 5/10 مجم
  • املوفيران 10/10 مجم
• الشركة المنتجة: إيفا فارما للصناعات الدوائية – Eva Pharma

تابع القراءة لمعرفة الاستخدامات والجرعات والتحذيرات والآثار الجانبية بالتفصيل 👇

مقدمة

دواء املوفيران Amloveran يُستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب التاجية، ويُعتبر من التركيبات الفعالة التي تحتوي على مادتين تعملان بآليتين مختلفتين لخفض ضغط الدم وتحسين كفاءة القلب.
يُعد هذا الدواء من العلاجات الموصوفة على نطاق واسع في مصر للمرضى الذين يحتاجون للسيطرة على ضغط الدم أو للوقاية من مضاعفات أمراض القلب، ويتميز بأنه يجمع بين مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitor) وحاصر قنوات الكالسيوم (Calcium Channel Blocker) في قرص واحد لسهولة الاستخدام والالتزام بالعلاج.

ما هو دواء املوفيران؟

دواء املوفيران هو تركيبة دوائية تحتوي على مادتين فعالتين:

• بريندوبريل أرجينين (Perindopril Arginine): وهو مثبط لإنزيم يسمى “الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE)”، يساعد على توسعة الأوعية الدموية وتقليل الضغط داخلها.
• أملوديبين بيسيلات (Amlodipine Besilate): ينتمي إلى مجموعة “حاصرات قنوات الكالسيوم”، التي تعمل على استرخاء عضلات الأوعية الدموية، مما يُسهل تدفق الدم ويقلل من العبء على القلب.

يُستخدم املوفيران لعلاج:

• ارتفاع ضغط الدم (Hypertension)
• أمراض القلب التاجية (Coronary Heart Disease)
• الوقاية من مضاعفات القلب الناتجة عن الإجهاد أو ضيق الشرايين

ويُعتبر بديلاً فعالًا للمرضى الذين كانوا يتناولون سابقًا بريندوبريل وأملوديبين في شكل أقراص منفصلة.

المادة الفعالة وتركيزات املوفيران

يحتوي دواء املوفيران Amloveran على مادتين فعالتين هما بريندوبريل أرجينين (Perindopril Arginine) وأملوديبين بيسيلات (Amlodipine Besilate)، وهما يعملان معًا لخفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم إلى القلب.

يتوافر الدواء بعدة تركيزات لتناسب الحالات المختلفة من ارتفاع ضغط الدم:

• املوفيران 5/5 مجم: يحتوي على 5 مجم من بريندوبريل أرجينين تعادل نحو 3.4 مجم من بريندوبريل، مع 5 مجم من أملوديبين بيسيلات تعادل نحو 6.9 مجم من أملوديبين.
• املوفيران 5/10 مجم: يحتوي على 5 مجم من بريندوبريل أرجينين (تعادل 3.4 مجم من بريندوبريل) مع 10 مجم من أملوديبين بيسيلات (تعادل 13.9 مجم من أملوديبين).
• املوفيران 10/10 مجم: يحتوي على 10 مجم من بريندوبريل أرجينين (تعادل 6.8 مجم من بريندوبريل) مع 10 مجم من أملوديبين بيسيلات (تعادل 13.9 مجم من أملوديبين).

يُحدد الطبيب التركيز المناسب تبعًا لحالة المريض واستجابته للعلاج.
عادةً ما يبدأ العلاج بجرعة منخفضة (مثل املوفيران 5/5 مجم)، ثم يمكن تعديل الجرعة تدريجيًا حتى الوصول إلى السيطرة الكاملة على ضغط الدم.

المواد غير الفعالة (Excipients)

تحتوي أقراص املوفيران على مواد مساعدة مثل:

• اللاكتوز أحادي التميز (Lactose monohydrate)
• السيليكا الغروية اللامائية (Colloidal anhydrous silica)
• ستيارات الماغنسيوم (Magnesium stearate)
• السليلوز الدقيق التبلور (Microcrystalline cellulose)

تنبيه:
يحتوي املوفيران على اللاكتوز، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناوله في حال كان المريض يعاني من عدم تحمل اللاكتوز أو حساسية من منتجات الألبان.

دواعي استعمال املوفيران

يُستخدم املوفيران في الحالات التالية:

✅ ارتفاع ضغط الدم (Hypertension):
يساعد على خفض ضغط الدم المرتفع عن طريق توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، مما يقلل العبء على القلب.

✅ مرض القلب التاجي (Coronary Artery Disease):
يُستخدم لتقليل خطر حدوث نوبات القلب لدى المرضى الذين يعانون من تضيق في شرايين القلب (الذبحة الصدرية المستقرة).

✅ الوقاية من المضاعفات القلبية:
في بعض الحالات، يوصف الدواء للمساعدة في الوقاية من السكتات القلبية أو فشل عضلة القلب عند المرضى المعرضين للخطر.

آلية عمل المادتين الفعالتين

تعمل مكونات املوفيران بآليتين متكاملتين:

🔹 آلية عمل بريندوبريل أرجينين

يعمل بريندوبريل كمثبط للإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitor)، فيمنع تكوين مادة تُسمى “الأنجيوتنسين II” التي تسبب انقباض الأوعية الدموية.
وبالتالي يؤدي إلى توسعة الشرايين وانخفاض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم إلى القلب والكلى.
كما يُساعد على تقليل سماكة جدران الشرايين بمرور الوقت.

🔹 آلية عمل أملوديبين بيسيلات

ينتمي أملوديبين إلى مجموعة حاصرات قنوات الكالسيوم، ويعمل على إرخاء العضلات الملساء في جدران الأوعية الدموية، مما يسهل مرور الدم ويُقلل من الجهد الذي يبذله القلب لضخ الدم.
وبذلك يُساعد في منع نوبات الذبحة الصدرية وتحسين الأداء القلبي خاصة أثناء المجهود البدني.

جرعة املوفيران وطريقة الاستخدام

تُحدد جرعة املوفيران من قِبل الطبيب المعالج بناءً على حالة المريض واستجابته للعلاج، ويجب الالتزام الدقيق بالتعليمات الطبية وعدم تغيير الجرعة من تلقاء النفس.

عادةً ما تكون الجرعة المبدئية قرصًا واحدًا من املوفيران مرة واحدة يوميًا.
يُفضل تناول الجرعة في نفس التوقيت يوميًا — ويفضّل أن تكون في الصباح قبل تناول الطعام، لأن الامتصاص يكون أفضل على معدة فارغة.

يُبلع القرص كاملًا مع كوب من الماء دون مضغ أو كسر، ولا يُؤخذ مع عصير الجريب فروت لأنه قد يزيد من تركيز أملوديبين في الدم مما يؤدي إلى انخفاض شديد وغير متوقع في ضغط الدم.

في بعض الحالات، قد يوصي الطبيب ببدء العلاج بأقراص منفصلة من بريندوبريل وأملوديبين بجرعات صغيرة (مثل 2.5 مجم لكل منهما) ثم الانتقال لاحقًا إلى املوفيران عند استقرار الحالة.

يجب الاستمرار في تناول املوفيران بانتظام حتى لو شعرت بالتحسن، لأن التوقف المفاجئ قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم مجددًا أو تفاقم أمراض القلب.

في حال نسيان جرعة، يمكن تناولها فور التذكر، إلا إذا كان موعد الجرعة التالية قريبًا، ففي هذه الحالة تُتخطى الجرعة المنسية ويُستكمل العلاج كالمعتاد.
ولا يجوز تناول جرعة مضاعفة لتعويض الجرعة الفائتة.

نصائح أثناء تناول املوفيران

• تناول الدواء في الصباح في نفس الوقت كل يوم.
• تجنّب المشروبات الكحولية لأنها قد تزيد من تأثير خفض ضغط الدم.
• استمر في قياس ضغط الدم بانتظام، خصوصًا في الأيام الأولى من العلاج.
• لا تتوقف عن تناول الدواء إلا بعد استشارة الطبيب.
• في حال ظهور دوخة أو دوار، يُفضل تجنّب القيادة أو تشغيل الآلات حتى استقرار الحالة.

التحذيرات والاحتياطات ⚠️

يجب استخدام املوفيران بحذر شديد في بعض الحالات الطبية الخاصة، وتحت إشراف الطبيب فقط.
إليك أهم النقاط التي يجب الانتباه إليها:

أثناء الحمل والرضاعة

• لا يُستعمل املوفيران أثناء الحمل، إذ يمكن أن يسبب ضررًا خطيرًا أو وفاة للجنين.
• لا يُنصح باستخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية، لأن مكوناته قد تنتقل إلى حليب الأم وتؤثر على الرضيع.

للأطفال وكبار السن

• لا يُستخدم الدواء للأطفال أو المراهقين تحت 18 عامًا.
• يمكن استخدامه لكبار السن، لكن بجرعات منخفضة وتحت مراقبة طبية دقيقة لأن وظائف الكلى غالبًا ما تكون أقل كفاءة لديهم.

أمراض الكبد والكلى

• في حالات القصور الكلوي أو الكبدي، قد يقرر الطبيب تقليل الجرعة أو استخدام تركيزات أقل، لأن إخراج الدواء من الجسم يكون أبطأ في هذه الحالات.
• يجب إبلاغ الطبيب فورًا إذا لاحظ المريض أي أعراض مثل تورم القدمين أو تغير كمية البول.

القيادة وتشغيل الآلات

قد يُسبب الدواء الشعور بالدوخة أو التعب، خاصة عند بدء العلاج أو زيادة الجرعة، لذلك يُنصح بتجنب القيادة أو تشغيل الآلات الثقيلة حتى يتأكد المريض من عدم تأثره بهذه الأعراض.

الحساسية

يُمنع تناول الدواء في حال وجود حساسية سابقة تجاه بريندوبريل، أملوديبين، أو أي من المكونات الأخرى للدواء.
تشمل أعراض الحساسية: الطفح الجلدي، تورم الوجه أو الشفتين أو اللسان، وصعوبة التنفس.
وفي هذه الحالات يجب التوقف فورًا عن الدواء والتوجه للطوارئ.

تحذيرات إضافية

• لا يُستخدم املوفيران إذا كنت تتناول أدوية تحتوي على أليسكيرين (Aliskiren) لعلاج ضغط الدم وكان لديك داء سكري أو قصور في الكلى.
• يجب الحذر عند استخدامه مع المرضى الذين يتلقون علاجًا بالغسيل الكلوي أو لديهم تضيق في الشريان الكلوي.
• في حالات الذبحة الصدرية غير المستقرة أو فشل القلب الحاد بعد النوبة القلبية، يجب عدم استخدام املوفيران إلا تحت إشراف متخصص في أمراض القلب.
• يُمنع استخدامه في حالات الصدمة القلبية (انخفاض حاد في ضغط الدم بسبب ضعف عضلة القلب).

موانع استخدام املوفيران ❌

يُمنع استعمال املوفيران في الحالات التالية:

• إذا كان المريض يعاني من حساسية تجاه بريندوبريل أو أملوديبين أو أي من مكونات الدواء.
• في حال وجود تاريخ سابق من الوذمة الوعائية (تورم في الوجه أو اللسان أو الحلق) سواء بسبب أدوية سابقة من نفس الفئة أو بشكل عفوي.
• أثناء الحمل أو التخطيط للحمل، إذ قد يسبب الدواء ضررًا جسيمًا للجنين.
• أثناء الرضاعة الطبيعية، لأن الدواء قد يُفرز في لبن الأم.
• في المرضى الذين يعانون من انخفاض شديد في ضغط الدم.
• في حالات الصدمة القلبية (عندما يكون القلب غير قادر على ضخ الدم بشكل كافٍ).
• في المرضى المصابين بـ تضيق في الصمام الأورطي أو قصور حاد في القلب بعد احتشاء عضلة القلب.
• إذا كان المريض يتناول أدوية تحتوي على أليسكيرين ولديه سكري أو فشل كلوي.
• في المرضى الذين يخضعون للعلاج بـ الغسيل الكلوي أو ترشيح الدم باستخدام أغشية بولي أكريلونيتريل.

الآثار الجانبية المحتملة

مثل جميع الأدوية، قد يسبب املوفيران بعض الآثار الجانبية التي تختلف من شخص لآخر.
ليست كل الأعراض خطيرة، ولكن يجب الانتباه واستشارة الطبيب عند حدوث أي أعراض غير طبيعية.

🔹 الآثار الجانبية الشائعة (قد تصيب أكثر من 1 من كل 10 أشخاص):

• دوخة أو دوار خفيف عند الوقوف.
• صداع متكرر.
• سعال جاف ومزعج (بسبب تأثير بريندوبريل على الجهاز التنفسي).
• احتباس سوائل وتورم في الكاحلين أو القدمين.
• شعور بالتعب أو الخمول العام.

🔹 الآثار الجانبية غير الشائعة (قد تصيب 1 من كل 100 شخص):

• اضطرابات في الرؤية أو طنين بالأذن.
• غثيان، قيء، اضطراب في المعدة أو إمساك.
• احمرار في الوجه أو الشعور بسخونة مفاجئة.
• ألم في الصدر أو خفقان القلب.
• صعوبة في التنفس أو شعور بضيق الصدر عند المجهود.
• اضطرابات في النوم أو أحلام مزعجة.
• تشنجات عضلية أو آلام في المفاصل.

🔹 الآثار الجانبية النادرة (قد تصيب 1 من كل 1000 شخص):

• تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق (وذمة وعائية).
• اضطرابات في الكبد مثل ارتفاع إنزيمات الكبد أو اليرقان (اصفرار الجلد والعينين).
• طفح جلدي أو بقع حمراء مثيرة للحكة.
• خدر في الأطراف أو تنميل.
• انخفاض أو ارتفاع غير طبيعي في مستويات البوتاسيوم في الدم.
• انخفاض في ضغط الدم بدرجة كبيرة قد يسبب إغماء.

🔹 الآثار الجانبية النادرة جدًا:

• متلازمة ستيفنز–جونسون (حالة جلدية خطيرة تظهر كبقع وبثور مؤلمة).
• اضطرابات في خلايا الدم مثل فقر الدم أو انخفاض الصفائح.
• الاكتئاب أو تغيرات في المزاج.
• اضطرابات في الكلى أو قلة البول.

⚠️ تنبيه:
إذا شعرت بصعوبة في التنفس، أو تورم في الوجه أو اللسان، أو ألم شديد في الصدر، توقف فورًا عن تناول الدواء وتوجّه إلى أقرب مستشفى.

التفاعلات الدوائية

قد يتفاعل املوفيران مع عدد من الأدوية الأخرى، مما قد يزيد من الآثار الجانبية أو يقلل من فعاليته.
لذلك يجب دائمًا إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية التي تتناولها قبل البدء بالعلاج.

من أبرز الأدوية التي تتفاعل مع املوفيران:

• أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم الأخرى مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين (مثل فالسارتان أو تلميسارتان)، لأنها قد تُسبب انخفاضًا مفرطًا في الضغط.
• المدرات البولية وخاصة الموفرة للبوتاسيوم (مثل سبيرونولاكتون أو تريامتيرين أو أميلوريد) لأنها قد تؤدي إلى زيادة مستوى البوتاسيوم في الدم.
• مكملات البوتاسيوم وبدائل الملح التي تحتوي على البوتاسيوم.
• الأدوية المضادة للالتهابات مثل الإيبوبروفين أو النابروكسين، والتي قد تقلل من تأثير الدواء وتؤثر على وظائف الكلى.
• بعض المضادات الحيوية مثل الإريثروميسين والكلاريثروميسين لأنها قد تزيد من تركيز أملوديبين في الدم.
• أدوية السكري سواء أقراص أو أنسولين، فقد تتأثر فعاليتها مما يستلزم تعديل الجرعة.
• أدوية خفض الكوليسترول مثل سيمفاستاتين (قد يزيد املوفيران من تركيزها في الدم).
• الأدوية المثبطة للمناعة مثل السيكلوسبورين والتاكروليموس، لأنها قد تتفاعل مع أملوديبين.
• الكورتيكوستيرويدات وأدوية الربو قد تقلل من تأثير خافض الضغط.
• الكحول والمهدئات لأنها قد تضاعف من تأثير انخفاض الضغط وتزيد من الدوخة.

💡 نصيحة صيدلانية:
لا تبدأ أو توقف أي دواء جديد أثناء استخدام املوفيران دون استشارة الطبيب أو الصيدلي، لتجنب أي تفاعل غير مرغوب فيه.

كيفية تخزين املوفيران 💡

يُحفظ املوفيران في مكان جاف بعيدًا عن الرطوبة والحرارة المباشرة،
عند درجة حرارة لا تتجاوز 30 درجة مئوية.

يُفضل الاحتفاظ بالدواء داخل عبواته الأصلية حتى وقت الاستخدام،
مع التأكد من أن العبوة غير تالفة أو مفتوحة قبل الاستعمال.

يجب حفظ الدواء بعيدًا عن متناول الأطفال، وعدم التخلص منه في الصرف الصحي أو القمامة المنزلية — استشر الصيدلي حول طريقة التخلص الآمنة من الأدوية غير المستخدمة.

⚠️ تنبيه:
لا تستخدم املوفيران بعد انتهاء تاريخ الصلاحية المدون على العبوة.

الأسئلة الشائعة حول دواء املوفيران

الشركة المنتجة

دواء املوفيران Amloveran من إنتاج شركة إيفا فارما للصناعات الدوائية.

💰 سعر املوفيران في مصر

🟩 بدائل املوفيران

🧾 عن الكاتب

د/عاصم فؤاد (صيدلي)

د. عاصم فؤاد، صيدلي خريج كلية الصيدلة – جامعة الزقازيق (2020). يشغل حاليًا منصب مدير صيدلية مستشفى الجلال التخصصي، وأخصائي إدارة الجودة الشاملة بالمنشآت الصحية. لديه خبرة سابقة كصيدلي بمستشفى د. حمدي السيد ومستشفى المنتزه بالزقازيق، ويهتم بتقديم محتوى علمي موثق يساعد القارئ على فهم واستعمال الأدوية بشكل آمن وفعال.